من أجل الفوائد لابن القيم: قوله رحمه الله:
متى رأيت القلب قد ترحّل عنه حب الله والاستعداد للقائه، وحلَّ فيه حب المخلوق، والرضا بالحياة الدنيا، والطمأنينة بها؛ فاعلم أنه قد خُسِف به
قد خُسف به، وفقد البصيرة وأضاع الطريق والغاية.
وتأتي نعمة الابتلاء لتوقظه!